Pertanyaan:
Bagaimana hukumnya kita memakai hitungan jawa dalam kehidupan.
seperti hitungan hari weton dan selamatan, perjodohan dengan menghitung hari dan pasarannya dan juga bakar kemenyan saat mulai bikin rumah.Kebanyakan kiyai / ulama jawa dulu dan sekarang banyak yang pakai hitungan tersebut. Sedangkan di zaman Rosul Saw dan para sahabat tidak ada pakai hitungan hari dan weton.
( Ahmad Kholil, Jepara )
Jawaban :
Jika ada orang yang bertanya tentang hari baiknya kapan diselenggarakan akad nikah, pindah rumah hajatan, maka kita dianjurkan untuk diam. Karena Rasul tidak mencontohkan hal tersebut, bahkan Rasulullah mencegah perbuatan tersebut, maka tidak ada alasan bagi orang yang masih mempercayai hal tersebut.
Al Imam Ibnu Farkah menuturkan dengan menyadur pendapat dari Al Imam Syafii : Bila ahli nujum tersebut meyakini bahwa yang menjadikan segala sesuatu hanya Allah hanya saja Allah menjadikan sebab dan akibat dalam setiap kebiasaan makhluknya maka keyakinan semacam ini tidak bermasalah namun yang menjadi masalah adalah jika orang itu berkeyakinan bahwa bintang-bintang dan makhluk lain adalah yang mempengaruhi akan terjadinya sesuatu itu sendiri (bukan Allah).
[ Kang Badrudin ]
thabaqat as asyafi’iyyah al kubra lil imam subki juz 2 hal 101-102
النظر فى النجوم وما يؤثر عن الشافعى فى ذلك
عن المزنى سمعت الشافعى يقول ضاع منى دنانير فجئت بقائف فنظر الحكاية
ونظيرها قول عبد الله بن محمد بن العباس بن عثمان الشافعى يقول كان محمد بن إدريس الشافعى وهو حدث ينظر فى النجوم الحكاية وفى آخرها وقد صدق معه بعض المنجمين فجعل الشافعى على نفسه أن لا ينظر فى النجوم
واعلم أنه قد يعترض معترض على نظر هذا الإمام فى النجوم فيجيب مجيب أن ذلك كان فى حداثة سنه وليس هذا بجواب والخطب فى مسألة النظر فى النجوم جليل عسير وجماع القول أن النظر فيه لمن يحب إحاطة بما عليه أهله غير منكر أما اعتقاد تأثيره وما يقوله أهله فهذا هو المنكر ولم يقل بحله لا الشافعى ولا غيره
ورأيت الشيخ برهان الدين بن الفركاح ذكر فى كتاب الشهادات من تعليقه وقد ذكر عن الشافعى ما ذكرناه إن كان المنجم يقول ويعتقد أن لا يؤثر إلا الله لكن أجرى الله تعالى العادة بأنه يقع كذا عند كذا والمؤثر هو الله فهذا عندى لا بأس به وحيث جاء الذم ينبغى أن يحمل على من يعتقد تأثير النجوم وغيرها من المخلوقات انتهى
وكانت المسألة قد وقعت فى زمانه فذكر هو ما ذكرناه
Al Adzkar lin Nawawiy hal. 120
روينا في ” صحيح البخاري ” عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: ” كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها، كالسورة من القرآن، يقول: ” إذَا هَمَّ أحَدُكُمْ بالأمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الفَرِيضَةِ، ثُمَّ لِيَقُلِ: اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ، وأسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وَأسألُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيمِ، فإنَّكَ تَقْدِرُ ولا أَقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلا أعْلَمُ، وأنْتَ عَلاَّمُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هَذَا الأمْرَ خَيْرٌ لي فِي دِيني وَمَعاشِي وَعاقِبَةِ أمْرِي – أو قال: عاجل أمري وآجله – فاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لي، ثُم بارِكْ لي فِيهِ، وَإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هَذَا الأمْرَ شَرٌّ لي في دِينِي وَمعاشِي وَعاقِبَةِ أمْرِي – أو قال: عاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ – فاصْرِفْهُ عني [واصرفني عنه] وَاقْدُرْ لِيَ الخَيْرَ حَيْثُ كانَ ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ، قال: ويُسمِّي حاجَتَهُ ” قال العلماء: تستحبّ الاستخارة بالصلاة والدعاء المذكور، وتكون الصلاة ركعتين من النافلة، والظاهر أنها تحصل بركعتين من السنن الرواتب، وبتحية المسجد وغيرها من النوافل، ويقرأ في الأولى بعد الفاتحة: (قل يا أيها الكافرون) وفي الثانية: (قل هو الله أحد)، ولو تعذرت عليه الصلاة استخار بالدعاء ويستحبّ افتتاح الدعاء المذكور وختمه بالحمد لله والصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم إن الاستخارة مستحبّة في جميع الأمور كما صرَّح به نصُّ هذا الحديث الصحيح، وإذا استخار مضى بعدها لما ينشرحُ له صدره. والله أعلم.
Ghayat al Talkhis al Murad Hal 206 :
(مسألة) إذا سأل رجل اخر هل ليلة كذا او يوم كذا يصلح للعقد او النقلة فلا يحتاج إلي جواب لان الشارع نهي عن اعتقاد ذلك وزجر عنه زجرا بليغا فلا عبرة بمن يفعله. وذكر ابن الفركاح عن الشافعي انه ان كان المنجم يقول ويعتقد انه لايؤثر الا الله ولكن أجري الله العادة بأنه يقع كذا عند كذا . والمؤثر هو الله عز وجل. فهذه عندي لابأس فيه وحيث جاء الذم يحمل علي من يعتقد تأثير النجوم وغيرها من المخلوقات . وافتي الزملكاني بالتحريم مطلقا. اهـ
تحفة المريد ص : 58
فمن اعتقد أن الأسباب العادية كالنار والسكين والأكل والشرب تؤثر فى مسبباتها الحرق والقطع والشبع والرى بطبعها وذاتها فهو كافر بالإجماع أو بقوة خلقها الله فيها ففى كفره قولان والأصح أنه ليس بكافر بل فاسق مبتدع ومثل القائلين بذلك المعتزلة القائلون بأن العبد يخلق أفعال نفسه الإختيارية بقدرة خلقها الله فيه فالأصح عدم كفرهم ومن اعتقد المؤثر هو الله لكن جعل بين الأسباب ومسبباتها تلازما عقليا بحيث لا يصح تخلفها فهو جاهل وربما جره ذلك إلى الكفر فإنه قد ينكر معجزات الأنبياء لكونها على خلاف العادة ومن اعتقد أن المؤثر هو الله وجعل بين الأسباب والمسببات تلازما عادي بحيث يصح تخلفها فهو المؤمن الناجى إن شاء الله إهـ
Dalam pandangan ahlussunah wal jama’ah tidak ada sesuatu yang memberikan manfaat ataupun madhorrot kecuali Allah SWT, akan tetapi Allah SWT menjadikan sebab terjadinya sesuatu. Maka bagaimana cara pandang yang benar dalam permasalahan ini ?
Selagi kita tidak meyakini antara sebab dan musabbab ( dampak ) itu talazum ( berkaitan erat ) maka tidak apa-apa, dengan artian orang yang minum obat belum tentu sembuh, orang yang makan atau minum belum tentu kenyang, api belum tentu membakar, pisau belum tentu melukai, karena apa ??
Ketika seseorang meyakini mitos ataupun kebiasaan itu memberikan pengaruh tanpa campur tangan Allah SWT maka ini yang berakibat kufur, selagi kita berkeyakinan hanya Allah SWT saja yang memberikan manfaat dan madhorrot maka ini tidak ada masalah, hanya saja Alloh SWT menciptakan asbabul ‘Adiyah ( sebab kebiasaan ).
Maka bagaimana menanyakan hari baik atau yang lain hukumnya boleh apabila orang yang ditanya meyakini hanya Allah SWT yang memberikan pengaruh terhadap semua ciptaannya. Wallohu a’lam
[A.D]
Referensi :
* غاية التلخيص ص : ٢٠٦ مكتبة دار الفكر
إذا سأل رجل أخر هل ليلة كذا او يوم كذا يصلح للعقد او النقلة فلا يحتاج إلى الجواب لأن الشارع نهي عن إعتقاد ذالك و زجر عنه زجرا بليغا فلا عبرة بمن يفعله ، وذكر إبن الفركاح عن الشافعي أنه إن كان المنجم يقول ويعتقد أنه لايأثر إلا الله ولكن أجرى الله العادة بأنه يقع كذا عند كذا والمؤثر هو الله عز وجل فهذا عندي لا بأس به، وحيث جاء الذم يحمل على من يعتقد تأثير النجوم وغيرها من المخلوقات وأفتى الزملكاني بالتحريم مطلقا .
* تحفةالمريد ص : ٥٨
فمن اعتقد ان الأسباب العادية كالنار والسكين والأكل والشرب تؤثر في مسبباتها كالحرق والقطع والشبع والري بطبعها وذاتها فهو كافر بالإجماع، او بقوة خلقها الله فيها ففي كفره قولان والأصح انه ليس بكافر بل فاسق مبتدع، ومثل القائلين بذالك المعتزلة القائلون بأن العبد يخلق أفعال نفسه الإختيارية بقدره خلقها الله فيه فالأصح عدم كفرهم،، ومن اعتقد أن المؤثر هو الله لكن جعل بين الأسباب ومسبباتها تلازما عقليا بحيث لا يصح تخلفها فهو جاهل وربما جره ذالك إلى الكفر فإنه قد ينكر المعجزات الأنبياء لكونه على خلاف العادة،،،
ومن اعتقد أن المؤثر هو الله وجعل بين الأسباب والمسببات تلازما عاديا بحيث يصح تخلفها فهو المؤمن الناجي ، إن شاءالله تعالى فالفرق في ذالك اربعة كما يأخذ من كتب السنوي .انتهى
Ingin bertanya permasalahan Agama? Kirimkan pertanyaan Anda kepada Tim Asatidz Tafaqquh Nyantri Yuk, klik http://tanya.nyantriyuk.id
5 Comments
Ahmad Kholil
شكرا كقير.
Ahmad Kholil
شكرا كقير.
Ahmad Kholil
شكراكثير
Ahmad Kholil
Terimakasih
Zaki
afwan sebelumnya, se pengetahuan ana yg membuat penanggalan jawa itu para sunan/wali songo, apakah betul? dan kalau memang para walisongo yg membuat pasti ada hikmah dan rahasia dibalik itu semua, afwan