Pertanyaan : Orang yang menjadi gaet Umroh (mencari orang yang minat Umroh), mungkin pertama Niatnya Bagus, tapi setelah itu mungkin ada keniatan Syughul ( Bekerja ) atau yang lain.. Bagaimana itu ?
Jawaban :
Gaet Umroh, mencari orang yang minat Umroh bisa dimasukkan ke dalam akad Ju’alah (sayembara) atau akad Ijaroh (sewa jasa). Hukum melakukan Mu’amalah seperti itu hukumnya boleh-boleh saja, dan apabila di dalamnya diselipkan niat kebaikan, maka bisa bernilai pahala. Namun apabila tidak niat kebaikan maka tidak bernilai pahala.
Maka bagi orang yang seperti yang disebutkan penanya, ia bisa mendapat pahala apabila masih berniat baik, membantu orang misalnya. Tapi apabila kemudian niat itu berubah menjadi niat kerja saja maka ia tidak mendapat pahala [tetap boleh]
( Zean Areev )
منهاج الطالبين
كتاب الجعالة هي كقوله: من رد آبقي فله كذا. ويشترط صيغة تدل على العمل بعوض ملتزم، فلو عمل بلا إذن أو أذن لشخص فعمل غيره، فلا شيء له. ولو قال أجنبي: من رد عبد زيد فله كذا استحقه الراد على الأجنبي، وإن قال: قال زيد: من رد عبدي فله كذا وكان كاذبا لم يستحق عليه ولا على زيد، ولا يشترط قبول العامل وإن عينه. وتصح على عمل مجهول، وكذا معلوم في الأصح. ويشترط كون الجعل، معلوما فلو قال: من رده فله ثوب أو أرضيه فسد العقد، وللراد أجرة مثله.
فتح المعين
(تصح إجارة بإيجاب، كآجرتك) هذا، أو أكريتك، أو ملكتك منافعه سنة: (بكذا، وقبول، كاستأجرته)، واكتريت، وقبلت. قال النووي في شرح المهذب، إن خلاف المعاطاة يجري في الاجارة والرهن والهبة، وإنما تصح الاجارة، (بأجر) صح كونه ثمنا (معلوم) للعاقدين، قدرا، وجنسا، وصفة، إن كان في الذمة، وإلا كفت معاينته في إجارة العين أو الذمة، فلا يصح إجارة دار ودابة بعمارة لها وعلف، ولا استئجار لسلخ شاة بجلد، ولطحن نحو بر ببعض دقيق (في منفعة متقومة) أي لها قيمة (معلومة)، عينا، وقدرا، وصفة (واقعة للمكتري غير متضمن، لاستيفاء عين قصدا) بأن لا يتضمنه العقد.
وخرج بمتقومة ما ليس لها قيمة، فلا يصح اكتراء بياع للتلفظ بمحض كلمة أو كلمات يسيرة على الاوجه، ولو إيجابا وقبولا، وإن روجت السلعة، إذ لا قيمة لها.
احياء علوم الدين ج ٤ ص ٣٧٢
والمباحات كثيرة ولا يمكن إحصاء النيات فيها فقس بهذا الواحد ما عداه ولهذا قال بعض العارفين من السلف إني أستحب أن يكون لي في كل شيء نية حتى في أكلي وشربي ونومي ودخولي إلى الخلاء وكل ذلك مما يمكن أن يقصد به التقرب إلى الله تعالى لأن كل ما هو سبب لبقاء البدن وفراغ القلب من مهمات البدن فهو معين على الدين فمن قصده من الأكل التقوي على العبادة ومن الوقاع تحصين دينه وتطييب قلب أهله والتوصل به إلى نسل صالح يعبد الله تعالى بعده فتكثر به أمة محمد صلى الله عليه وسلم كان مطيعا بأكله ونكاحه وأغلب حظوظ النفس الأكل والوقاع وقصد الخير بهما غير ممتنع لمن غلب على قلبه هم الآخرة ولذلك ينبغي أن يحسن نيته مهما ضاع له مال ويقول هو في سبيل الله وإذا بلغه اغتياب غيره له فليطيب قلبه بأنه سيحمل سيآته وستنقل إلى ديوانه حسناته ولينوي ذلك بسكوته عن الجواب
Ingin bertanya permasalahan Agama? Kirimkan pertanyaan Anda kepada Tim Asatidz Tafaqquh Nyantri Yuk, klik http://tanya.nyantriyuk.id