Assalamu’alaikum ustadz
Saya tidak percaya pada thatayur atau mitos. Namun, saya dalam keluarga saya masih ada yang percaya akan hal tsb. Contohnya : tidak boleh menjahit baju saat dipakai alasannya bisa badan bisa dijahit/operasi bedah. Ada jg tidak boleh membuka payung saat dirumah, alasannya ada musibah atau orang meninggal dirumah.
Karena saya tidak ingin hal tsb terucap dari keluarga saya (khususnya yg lebih tua), karena saya menggangap ucapan itu bisa menjadi DOA. Dan bisa sewaktu2 terjadi/terkabul. Jadi saya memilih menurut pada keluarga saya, namun hati saya mengingkari/tidak percaya pada thatayur atau mitos tsb.
Pertanyaan saya, apakah sikap saya ini salah? Atau bahkan itu juga secara tidak langsung terjerumus pada thatayur?
Dan apakah thatayur itu termasuk syirik akbar.
Bagaimana yg sebaiknya yg saya lakukan menyikapi hal tsb ustadz?
Jawab :
Sikap anda sudah benar, sebab mempercayai hal- hal yang demikian itu (mitos, primbon, klenik atau semacamnya) itu tidak benar.
Orang yang meyakini bahwa terjadinya sebuah kejadian yang baik atau buruk adalah akibat pengaruh dari Tathoyyur/ Tiyaaroh maka demikian itu tidak boleh, bahkan bisa menyebabkan Kafir (sebab meyakini terjadinya sesuatu dengan disebabkan selain Allah swt)
Lebih jelasnya adalah sebagaimana disebutkan didalam kitab Tuhfatul Murid :
Orang yang berkeyakinan segala sesuatu adalah tergantung pada sebab dan akibat dengan sendirinya , seperti api menyebabkan membakar, pisau menyebabkan memotong, makanan menyebabkan kenyang, minuman menyebabkan segar dan lain sebagainya (tanpa ikut campur Allah) maka hukumnya kafir menurut kesepakatan para ulama’.
Orang yang berkeyakinan segala sesuatu adalah terjadi sebab sesuatu atau perkara yang Allah swt menetapkan kekuatan (kelebihan) di dalamnya maka menurut pendapat yang paling shahih, orang tersebut tidak sampai Kafir, akan tetapi dihukumi Fasiq dan Ahli Bid’ah. Demikin ini seperti Kaum Mu’tazilah yang berkeyakinan bahwa seorang hamba adalah pelaku perbuatannya sendiri dengan sifat kemampuan yang diberikan Allah swt pada dirirnya
Orang yang berkeyakinan segala sesuatu adalah perbuatan Allah swt, hanya saja Allah swt telah menjadikan sebuah sebab yang memastikan akan terjadinya akibat, seperti apabila demikian maka akan terjadi demikian, atau terjadi ini pasti disebabkan oleh itu, maka orang yang berkeyakinan seperti ini adalah tergolong orang yang bodoh
Orang yang berkeyakinan segala sesuatu adalah perbuatan Allah swt, dan menjadikan sebab dari terjadinya akibat hanya sebagai kebiasaan saja, seperti apabila terjadi demikian maka biasanya akan terjadi demikian, maka orang yang berkeyakinan seperti ini adalah tergolong orang Mukmin yang selamat.
غاية تلخيص المراد ص ٢٠٦
ﻣﺴﺄﻟﺔ ) ﺇﺫﺍ ﺳﺄﻝ ﺭﺟﻞ ﺍﺧﺮ ﻫﻞ ﻟﻴﻠﺔ ﻛﺬﺍ ﺍﻭ ﻳﻮﻡ ﻛﺬﺍ ﻳﺼﻠﺢ ﻟﻠﻌﻘﺪ ﺍﻭ ﺍﻟﻨﻘﻠﺔ ﻓﻼ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻲ ﺟﻮﺍﺏ ﻻﻥ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻧﻬﻲ ﻋﻦ ﺍﻋﺘﻘﺎﺩ ﺫﻟﻚ ﻭﺯﺟﺮ ﻋﻨﻪ ﺯﺟﺮﺍ ﺑﻠﻴﻐﺎ ﻓﻼ ﻋﺒﺮﺓ ﺑﻤﻦ ﻳﻔﻌﻠﻪ . ﻭﺫﻛﺮ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻔﺮﻛﺎﺡ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﺍﻧﻪ ﺍﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻨﺠﻢ ﻳﻘﻮﻝ ﻭﻳﻌﺘﻘﺪ ﺍﻧﻪ ﻻﻳﺆﺛﺮ ﺍﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺃﺟﺮﻱ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺑﺄﻧﻪ ﻳﻘﻊ ﻛﺬﺍ ﻋﻨﺪ ﻛﺬﺍ . ﻭﺍﻟﻤﺆﺛﺮ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ . ﻓﻬﺬﻩ ﻋﻨﺪﻱ ﻻﺑﺄﺱ ﻓﻴﻪ ﻭﺣﻴﺚ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﺬﻡ ﻳﺤﻤﻞ ﻋﻠﻲ ﻣﻦ ﻳﻌﺘﻘﺪ ﺗﺄﺛﻴﺮ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ . ﻭﺍﻓﺘﻲ ﺍﻟﺰﻣﻠﻜﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﺘﺤﺮﻳﻢ ﻣﻄﻠﻘﺎ . ﺍﻫـ
ﺗﺤﻔﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺪ ﺹ : 58
ﻓﻤﻦ ﺍﻋﺘﻘﺪ ﺃﻥ ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﻌﺎﺩﻳﺔ ﻛﺎﻟﻨﺎﺭ ﻭﺍﻟﺴﻜﻴﻦ ﻭﺍﻷﻛﻞ ﻭﺍﻟﺸﺮﺏ ﺗﺆﺛﺮ ﻓﻰ ﻣﺴﺒﺒﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺤﺮﻕ ﻭﺍﻟﻘﻄﻊ ﻭﺍﻟﺸﺒﻊ ﻭﺍﻟﺮﻯ ﺑﻄﺒﻌﻬﺎ ﻭﺫﺍﺗﻬﺎ ﻓﻬﻮ ﻛﺎﻓﺮ ﺑﺎﻹﺟﻤﺎﻉ ﺃﻭ ﺑﻘﻮﺓ ﺧﻠﻘﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻔﻰ ﻛﻔﺮﻩ ﻗﻮﻻﻥ ﻭﺍﻷﺻﺢ ﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﺑﻜﺎﻓﺮ ﺑﻞ ﻓﺎﺳﻖ ﻣﺒﺘﺪﻉ ﻭﻣﺜﻞ ﺍﻟﻘﺎﺋﻠﻴﻦ ﺑﺬﻟﻚ ﺍﻟﻤﻌﺘﺰﻟﺔ ﺍﻟﻘﺎﺋﻠﻮﻥ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻳﺨﻠﻖ ﺃﻓﻌﺎﻝ ﻧﻔﺴﻪ ﺍﻹﺧﺘﻴﺎﺭﻳﺔ ﺑﻘﺪﺭﺓ ﺧﻠﻘﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻴﻪ ﻓﺎﻷﺻﺢ ﻋﺪﻡ ﻛﻔﺮﻫﻢ ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻟﻤﺆﺛﺮ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻜﻦ ﺟﻌﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﻭﻣﺴﺒﺒﺎﺗﻬﺎ ﺗﻼﺯﻣﺎ ﻋﻘﻠﻴﺎ ﺑﺤﻴﺚ ﻻ ﻳﺼﺢ ﺗﺨﻠﻔﻬﺎ ﻓﻬﻮ ﺟﺎﻫﻞ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺟﺮﻩ ﺫﻟﻚ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﻔﺮ ﻓﺈﻧﻪ ﻗﺪ ﻳﻨﻜﺮ ﻣﻌﺠﺰﺍﺕ ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ ﻟﻜﻮﻧﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺧﻼﻑ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﻭﻣﻦ ﺍﻋﺘﻘﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺆﺛﺮ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺟﻌﻞ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﻤﺴﺒﺒﺎﺕ ﺗﻼﺯﻣﺎ ﻋﺎﺩﻱ ﺑﺤﻴﺚ ﻳﺼﺢ ﺗﺨﻠﻔﻬﺎ ﻓﻬﻮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺟﻰ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﻫـ
فتح الباري لابن رجب ج ٩ ص ٢٥٨~٢٦٠
عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الجُهَنِيِّ، أَنَّهُ قَالَ: صَلَّى لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاَةَ الصُّبْحِ بِالحُدَيْبِيَةِ عَلَى إِثْرِ سَمَاءٍ كَانَتْ مِنَ اللَّيْلَةِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ، فَقَالَ: «هَلْ تَدْرُونَ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ؟» قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: ” أَصْبَحَ مِنْ عِبَادِي مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ، فَأَمَّا مَنْ قَالَ: مُطِرْنَا بِفَضْلِ اللَّهِ وَرَحْمَتِهِ، فَذَلِكَ مُؤْمِنٌ بِي كَافِرٌ بِالكَوْكَبِ، وَأَمَّا مَنْ قَالَ: بِنَوْءِ كَذَا وَكَذَا، فَذَلِكَ كَافِرٌ بِي مُؤْمِنٌ بِالكَوْكَبِ
==========================
حدثني مالك، عن صالح بن كيسان، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، عن زيد بن خالد الجهني، أنه قال: صلى لنا رسول الله [- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -] صلاة الصبح بالحديبية على إثر سماء كانت من الليل، فلما انصرف النبي [- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -] أقبل على الناس، فقال: “هل تدرون ماذا قال ربكم؟” قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: ” أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر، فأما من قال: مطرنا بفضل الله ورحمته، فذلك مؤمن بي كافر بالكوكب، وأما من قال: بنوء كذا وكذا، فذلك كافر بي مؤمن بالكوكب “. قوله: ” على إثر سماء “، أي: مطر كان من الليل. والعرب تسمي المطر سماء؛ لنزوله من السماء، كما قال بعضهم: إذا نزل السماء بأرض قوم رعيناه، وإن كانوا غضابا وقوله: ” هل تدرون ماذا قال ربكم؟ ” – وفي بعض الروايات: ” الليلة “، وهي تدل على أن الله تعالى يتكلم بمشيئته واختياره. كما قال الإمام أحمد: لم يزل الله متكلما إذا شاء. وقوله: ” أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر، فمن قال: مطرنا بفضل الله ورحمته، فذلك مؤمن بي كافر بالكوكب، ومن قال: بنوء كذا وكذا، فذلك كافر بي مؤمن بالكوكب “. يعني: أن من أضاف نعمة الغيث وإنزاله إلى الأرض إلى الله عز وجل وفضله ورحمته، فهو مؤمن بالله حقا، ومن أضافه إلى الأنواء، كما كانت الجاهلية تعتاده، فهو كافر بالله، مؤمن بالكوكب. قال ابن عبد البر: النوء في كلام العرب: واحد أنواء النجوم، وبعضهم يجعله الطالع، وأكثرهم يجعله الساقط، وقد تسمى منازل القمر كلها أنواء، وهي ثمانية وعشرون. وقال الخطابي، النوء واحد الأنواء، وهي الكواكب الثمانية والعشرون التي هي منازل القمر، كانوا يزعمون أن القمر إذا نزل ببعض تلك الكواكب مطروا، فجعل النبي [- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -] سقوط المطر من فعل الله دون غيره، وأبطل قولهم. انتهى. وقال غيره: هذه الثمانية وعشرون منزلا تطلع كل ثلاثة عشر يوما منزل صلاة الغداة بالمشرق، فإذا طلع رقيبه من المغرب؛ فسميت أنواء لهذا المعنى. وهو من الأضداد، يقال: ناء إذا طلع، وناء إذا غرب، وناء فلان إذا قرب، وناء إذا بعد. وقد أجرى الله العادة بمجيء المطر عند طلوع كل منزل منها، كما أجرى العادة بمجيء الحر في الصيف، والبرد في الشتاء. فإضافة نزول الغيث إلى الأنواء، إن اعتقد أن الأنواء هي الفاعلة لذلك، المدبرة له دون الله عز وجل، فقد كفر بالله، وأشرك به كفرا ينقله عن ملة الإسلام، ويصير بذلك مرتدا، حكمه حكم المرتدين عن الإسلام، إن كان قبل ذلك مسلما. وإن لم يعتقد ذلك، فظاهر الحديث يدل على أنه كفر نعمة الله. وقد سبق عن ابن عباس، أنه جعله كفرا بنعمة الله عز وجل. وقد ذكرنا في ” كتاب: الإيمان ” أن الكفر كفران: كفر ينقل عن الملة، وكفر دون ذلك، لا ينقل عن الملة، وقد بوب البخاري عليه هنالك. فإضافة النعم إلى غير المنعم بها بالقول كفر للمنعم في نعمه، وإن كان الإعتقاد يخالف ذلك
Nail al Authar juz 1 hal. 368
فقد كفر ظاهره أنه الكفر الحقيقي، وقيل هو الكفر المجازي، وقيل من اعتقد أن الكاهن والعراف يعرفان الغيب ويطلعان على الاسرار الإلهية كان كافرا كفرا حقيقيا، كمن اعتقد تأثير الكواكب وإلا فلا
الفتاوى الحديثية ص ٢٠
وسئل نفع الله بعلومه: السؤال عن النحس والسعد وعن الأيام والليالي التي تصلح لنحو السفر والانتقال ما يكون جوابه؟ فأجاب رضي الله عنه: من يسأل عن النحس وما بعده لا يجاب إلا بالإعراض عنه وتسفيه ما فعله ويبين له قبحه، وأن ذلك من سنة اليهود لا من هدي المسلمين المتوكلين على خالقهم وبارئهم الذين لا يحسبون وعلى ربهم يتوكلون، وما ينقل من الأيام المنقوطة ونحوها عن علي كرم الله وجهه باطل كذب لا أصل له فليحذر من ذلك والله أعلم
الزواجر ج ٢ ص ١٧٦
الكبيرة الرابعة والخامسة والسادسة والسابعة والثامنة والتاسعة والعشرون والثلاثون، والحادية والثانية والثالثة والرابعة والخامسة والثلاثون بعد الثلاثمائة: الكهانة والعرافة والطيرة والطرق والتنجيم والعيافة، وإتيان كاهن وإتيان عراف، وإتيان طارق، وإتيان منجم، وإتيان ذي طيرة ليتطير له، أو ذي عيافة ليخط له) قال تعالى: {ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا} [الإسراء: 36] أي لا تقل في شيء من الأشياء ما ليس لك به علم فإن حواسك مسئولة عن ذلك. وقال تعالى: {عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا} [الجن: 26] {إلا من ارتضى من رسول} [الجن: 27] أي عالم الغيب هو الله وحده فلا يطلع عليه أحدا من خلقه إلا من ارتضاه للرسالة فإنه مطلعه على ما يشاء من غيبه وقيل هو منقطع: أي لكن من ارتضاه للرسالة فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا. والصحيح هو الأول لأن الله تعالى أطلع أنبياءه بل وراثهم على مغيبات كثيرة لكنها جزئيات قليلة بالنسبة إلى علمه تعالى، فهو المنفرد بعلم المغيبات على الإطلاق كليها وجزئيها دون غيره. وأخرج البزار بإسناد جيد عن عمران بن حصين – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «ليس منا من تطير أو تطير له أو تكهن أو تكهن له أو سحر أو سحر له، ومن أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد» . ورواه الطبراني من حديث ابن عباس دون قوله ” ومن أتى ” إلخ بإسناد حسن. والبزار بإسناد جيد قوي: «من أتى كاهنا فصدقه بما قال فقد كفر بما أنزل على محمد – صلى الله عليه وسلم -» . والطبراني: «من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد برئ مما أنزل الله على محمد – صلى الله عليه وسلم -، ومن أتاه غير مصدق له لم تقبل له صلاة أربعين ليلة» . والطبراني: «من أتى كاهنا فسأله عن شيء حجبت عنه التوبة أربعين ليلة فإن صدقه بما قال فقد كفر» . والطبراني بإسنادين أحدهما ثقات: «لن ينال الدرجات العلى من تكهن أو استقسم أو رجع من سفر تطيرا» . ومسلم: «من أ…
[ Ustadz Zean Areev – Staff Pengajar Ponpes Riyadhul Jannah Surakarta ]
Ingin bertanya permasalahan Agama? Kirimkan pertanyaan Anda kepada Tim Asatidz Tafaqquh Nyantri Yuk, klik http://tanya.nyantriyuk.id