Deskripsi Masalah: Di kota-kota banyak Masjid yang dikunci sehabis Shalat Maktubah, karena dikhawatirkan Masjid hanya untuk dibuat mangkal orang tidur, atau istirahat, ada pula yang alasan untuk menjaga keamanan dll, padahal kemungkinan besar masih banyak orang-orang yang mau melakukan I’tikaf lebih lama di dalam Masjid.
Pertanyaan :
-
Bolehkah membuat larangan atau mengunci Masjid dengan alasan di atas,? Jika tidak boleh bagaimana jalan keluarnya?
-
Sampai dimanakah batas pemanfaatan Masjid di masa sekarang, adakah batasan-batasannya?
Jawaban :
- Mengunci masjid di luar waktu shalat atau membuat larangan tidur dalam masjid untuk menjaga kebersihan dan keamanan Masjid hukumnya boleh.
- Pada dasarnya penggunaan Masjid adalah untuk I’tikaf, Shalat, Dzikir, membaca Al Qur’an, akad nikah, dan Ta’lim atau pengajian.
١. المجموع شرح المهذب ج ٣ ص ١٥٩ (دار الكتب العلمية)
الثانية وعشرون قال الصميري وغيره من أصحابنا : لابأس بإغلاق المسجد في غير وقت الصلاة لصيانته أو لحفظ آلاته هكذا قالوه وهذا إذا خيف امتهانها ، وضياع مافيها ، ولم يدع إلى فتحها حاجة ،فأما إذا لم يخف من فتحها مفسدة ولانتهاك حرمتها وكان في فتحها رفق بالناس فالسنة فتحها. كما لم يغلق مسجد رسول الله صلعم في زمنه ولا بعده اهـ
٢. غاية تلخيص المراد ص ٩٦ (مكتبة الهداية)
ولابأس بإغلاقه في غير وقت الصلاة كبعد العشاء الآخرة صيانة له وحفظا لآلته وهذا اذا خيف امتهانها وضياع ما فيها ولم تدع الى فتحها حاجة والا فالسنة فتحها مطلقا كما في المجموع اهـ
٣. غاية تلخيص المراد ص ٩٧ (مكتبة الهداية)
(مسئلة) يجوز إغلاق المسجد في غير وقت الصلاة صيانة له ولآلته عن الإمتهان والضياع اهـ
٤. المجموع شرح المهذب ج ٣ ص ١٥٠- ١٥٢ (دار الكتب العلمية)
(الرابعة) يجوز النوم في المسجد ولا كراهة فيه عندنا، نص عليه الشافعي رحمه الله في الأم واتفق عليه الأصحاب، وقال إبن المنذر في الأشراف: رخص في النوم في المسجد ابن المسيب وعطاء والحسن والشافعي . وقال ابن عباس : لاتتخذوه مرقدا: وروي عنه إن كنت تنام للصلاة فلا بأس . وقال الأوزاعي يكره النوم في المسجد. وقال مالك : لابأس بذلك للغرباء ولاأرى ذالك للحاضر. وقال أحمد وإسحاق : إن كان مسافرا اوشبهه فلابأس ، وإن اتخذه مقيلا فلا. وقال البيهقي في السنن الكبير: روينا عن ابن مسعود وابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير ما يدل على كراهيتهم النوم في المسجد. اهـ
٥. البحر الرائق لزين الدين بن إبراهيم الحنفي ج ٣ص ٣٩
وأما النوم في المسجد فاختلف المشايخ فيه وفي التنجيس الأشبه بما تقدم من المسائل أنه يكره لأنه ما أعد ذلك وإنما بني لإقامة الصلاة وأما الجلوس في المسجد للمصيبة فمكروه لأنه لم يبن له وعن الفقيه أبي الليث أنه لابأس به لأن النبي صلعم حين بلغه قتل جعفر وزيد بن حارثة جلس في المسجد والناس يأتونه ويعزونه” والمفتي به أنه لايلازم غريمه في المسجد بني لذكر الله تعالى ويجوز الجلوس لغير الصلاة ولابأس به للقضاء كالتدريس والفتوى اهـ
٦. صحيح مسلم بشرح النووي ج ٣ ص ١٦٤ دار الكتب العلمية
قوله صلى الله عليه وسلم (إن هذه المساجد لا تصلح لشيئ من هذا البول ولا القذر انما هي لذكر الله وقراءة القرأن أو كما قال رسول الله صلعم) فيه صيانة المساجد وتنزيهها عن الأقذار والقذى والبصاق ورفع الأصوات والخصومات والبيع والشراء وسائر العقود وما فى معنى ذلك . اهـ
Oleh: Ustadz Zaenal Arifin bin M. Mukrim, Staf Pengajar di Pondok Pesantren Riyadhul Jannah Surakarta.
Ingin bertanya permasalahan Agama? Kirimkan pertanyaan Anda kepada Tim Asatidz Tafaqquh Nyantri Yuk, klik http://tanya.nyantriyuk.id