Dalam Aqidah Wahabi, terdapat keyakinan Tajsim, yaitu menganggap Allah Subhaanahu wa Ta’ala itu berjisim (benda), sedangkan Imam Syafi’i menganggap bahwa orang yang menganggap Allah benda adalah Kafir, sebagaimana Imam As Suyuti menyatakan :
قال الإ مام الشا فعي رضي الله عنه :” المجسم كا فر” (الأ شباه والنظائرص ٤٨٨).
Imam As Syafi’i ra berkata: “Orang yang meyakini Allah adalah benda (Al Mujassim) adalah kafir” (Al Asybah Wan Nazhair hlm. 488).
Pertanyaan : Apakah kita boleh memvonis orang Wahabi sebagai orang Kafir?
Jawaban :
Kita tidak boleh mengkafirkan siapapun yang belum jelas dan pasti kekafirannya,termasuk orang- orang Wahabi, dimana meskipun Aqidah Wahabi adalah aqidah Kafir, akan tetapi orang yang menganut Wahabi belum tentu dia juga ber-Aqidah Wahabi juga (belum bisa dipastikan) apakah keyakinannya sesuai dengan Aqidah dalam ajaran Wahabi (diantaranya Tajsim) atau tidak (masih ada kemungkinan ia hanya ikut- ikutan saja pada Wahabi)
-(Zean Areev)-
شواهد الحق فى الإشتغاشة بسيد الخالق ص ٥٠-٥١ دارالفكر
اعلم أنى لا أعتقد ولا أقول بتكفر أحد من أهل القبلة لا الوهابيية ولا غيرهم, وكلهم مسلمون تجمعهم مع سا ئر المسلمين كلمة التوحيد والإيمان بسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وما جاء به من دين الإسلام وقال الإمام الشعر اني في (اليوقيت والجواهر) قال شيخ الإسلام المخزومي : قد نص الإمام الشافعي على عدم تكفير أهل الأهواء في رسالته فقال لا أكفر أهل الأهواء بذنب , وفي رواية عنه : ولا أكفر أحدا من أهل القبلة بذنب وفي رواية أخرى عنه ولا أكفر أهل التأويل المخالف للظاهر بذنب قال المخزومي رحمه الله : أراد الإمام الشافعى رحمه الله بأهل الأهواءأصحاب التأويل المحتمل كالمعتزلة والمرجنة, وأرادبـأهل القبلة أهل التوحيداهـ قال الإمام الشعر اني بعد ماذكر : فقد علمت ياأخي مما قررناه فى هذاالبحث أن جميع العلماء المتدينين امسكوا عن القول بالكفر لأ حد من أهل القبلة بذنب فبهداهم اقتده اهـ – إلى أن قال – قال الإمام الغزالي فى كتابه ( فيصل التفرقة بين الإسلام والزندقة ) وكيفما كان فلا ينبغى أن يكفر كل
الموسوعة الفقهية ج ١٣ ص٢٢٩
الأحكام المتعلقة بالتكفير : ( أولا ) تكفير المسلم 4 – الأصل بقاء المسلم على إسلامه حتى يقوم الدليل على خلاف ذلك , لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { من صلى صلاتنا , واستقبل قبلتنا , وأكل ذبيحتنا فهو المسلم , له ما لنا وعليه ما علينا } . ويجب قبل تكفير أي مسلم النظر والتفحص فيما صدر منه من قول أو فعل , فليس كل قول أو فعل فاسد يعتبر مكفرا . ويجب كذلك على الناس اجتناب هذا الأمر والفرار منه وتركه لعلمائهم لخطره العظيم , فعن ابن عمر رضي الله عنه قال : { قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا قال الرجل لأخيه يا كافر فقد باء به أحدهما , فإن كان كما قال , وإلا رجعت عليه } . وعن أبي ذر رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول { : من دعا رجلا بالكفر , أو قال : عدو الله , وليس كذلك إلا حار عليه } . التحرز من التكفير : 5 – لا ينبغي أن يكفر مسلم أمكن حمل كلامه على محمل حسن , أو كان في كفره خلاف ولو كان رواية ضعيفة . ما يشك في أنه كفر لا يحكم به , فإن المسلم لا يخرجه من الإيمان إلا جحود ما أدخله فيه , إذ الإسلام الثابت لا يزول بالشك مع أن الإسلام يعلو , فإن كان في المسألة وجوه توجب التكفير ووجه واحد يمنعه فعلى المفتي أن يميل إلى الوجه الذي يمنع التكفير , لعظم خطره وتحسينا للظن بالمسلم , ولأن الكفر نهاية في العقوبة فيستدعي نهاية في الجناية , ومع الشك والاحتمال لا نهاية .
بغية المسترشدين ص ١٠٦
ومنها من حكم بإيمانه لا يكفر إلا إذا تكلم أو اعتقد أو فعل ما فيه تكذيب للنبي في شيء مجمع عليه ضرورة , وقدر على تعقله , أو نفي الإستسلام لله ورسوله , وكالاستخفاف به أو بالقرآن , ومنها أن الجاهل والمخطئ من هذه الأمة لا يكفر بعد دخوله في الإسلام بما صدر منه من المكفرات حتى تتبين له الحجة التي يكفر جاحدها وهي التي لا تبقى له شبهة يعذر بها . ومنها أن مسلم إذا صدر منه مكفر لا يعرف معناه أو يعرفه , ودلت القرائن على عدم إرادته أو شك لا يكفر.
مفاهيم يجب أن تصحح ص ٧٢
قال العلامة السيد أحمد مشهور الحداد:وقد انعقد الإجماع على منع تكفيرأحد من أهل القبلة إلا بما فيه نفي الصانع القادر جل وعلا , أو شرك جلـي لا يحتمل التأويل , أو إنكار النبوة أو إنكار ما علم من الدين بالضرورة أو إنكار متواتر أو مجمع عليه ضرورة من الدين.
Ingin bertanya permasalahan Agama? Kirimkan pertanyaan Anda kepada Tim Asatidz Tafaqquh Nyantri Yuk, klik http://tanya.nyantriyuk.id